حينَ تُصبِح الصّورة وَصيةً عَلينا

في زَمَن تُرتكَب فيه الإبادة أَمام عَدسات هواتف جرحى وناجين، تُذكّرنا السينمائية علا طبري بأنّ ما يصلنا مِن غزة ليس مجرد صور، بل أرشيف حيّ لجريمة تاريخية، ووديعة وأمانة في أعناقنا. تَدعونا علا مِن موقعها في المَنفى إلى حماية هذا الإرث البَصَري وتَحويله إلى سينما مقاوَمَة تُشبِهُنا وتَنطق بلساننا، كي لا يُكتب التاريخ بدونِنا... أو عَلَينا.


شاهدوا هذه الكلمة، وتأمّلوا السؤال المِحوري: هَل نَترك غزّة وَحيدة؟

تابعوا الفيديو كاملًا عبر منصّة سين48.

علا طبري

سينمائية وكاتبة من الناصرة تعيش في فرنسا

رأيك يهمنا